التكد من عدم وجود اعطال بالسيارة ومستوى الزيت والوقود قبل الانطلاق بها.
كما شهدت أعداد المصابين جراء الحوادث المرورية في الربع الأول لعام 1439 انخفاضًا بنسبة %8.
ولاحظ قدورة أن القطاعين العام والخاص لم يعطيا موضوع السلامة المرورية الأولوية الكافية، مقارنة بقضايا وطنية ملحة أخرى، لمعالجة هذه المسألة.
تعد الاختراعات الحديثة من أحد أهم الوسائل التي لعبت دوراً حيوياً في النهوض بالإنسان ، و ذلك على كافة الأصعدة ، و يرجع هذا إلى مساعدتها في تسهيل الأعمال ، و تذليل العقبات أي الصعوبات أمامه غير أن إساءة الاستعمال لها من جانب البعض أدى إلى جعلها أدوات للقتل أحياناً بعد أن كانت من أدوات الارتقاء ، و التطور.
إِنَّ الرِّفْقَ أَدَبٌ رَفِيعٌ مِنَ الآدابِ النَّبَوِيَّةِ، وخُلُقٌ سامٍ مِنَ الأَخلاَقِ الإِسلاَميَّةِ، يُوْجِبُ مَحبَّةَ اللهِ، وتُستَمطَرُ بِهِ نِعَمُهُ وعَطاياهُ، فَعَنْ عائشَةَ أُمِّ المُؤمنِينَ رَضِيَ اللهُ عَنْها عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: إِنَّ اللهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ ، وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: إِنَّ اللهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ، ويُعْطِي علَى الرِّفْقِ ما لاَ يُعْطِي علَى العُنْفِ وما لاَ يُعْطِي علَى ما سِواهُ.
سابعًا: استشعار حرمة دم المسلم وماله والخوف من الوقوع في أذيته.