وتتضمن الساعات الأربع والعشرين الأولى بعد التمرين زيادة بطيئة في تدفق الدم إلى العضلات التالفة بالإضافة إلى الهرمونات والبروتينات للمساعدة في الشفاء، وفي اليوم التالي يتمم الجسم عملية غمر العضلاتك تماماً بالدماء والسوائل الخلوية؛ وهو الأمر الذي يتسبب بآلام العضلات بسبب زيادة الضغط على العضلات المتأثرة.
وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية أقرت مناهج تعليمية تتناسب مع التطور العلمي المتواصل، وفي كتاب العلوم كان معظم الطلبة يبحثون عن جواب السؤال الذي يقول يشعر بعض الرياضيين بشد وألم في العضلات بعد بذل المجهود.
هل أتمرن مع وجود الألم؟ يمكنك أن تمارس التمارين وأنت تشعر بهذا الألم من الجلسة السابقة، على الرغم من أن التمرين قد يكون غير مريح، وربما يختفي الألم في أثناء ممارسة التمارين، لكنه سيعود مجدداً بعد أن تبرد العضلات، أما إذا كان الألم يصعّب ممارسة التمارين فمن الأفضل أن تتوقف عدة أيام حتى يزول، أو يمكنك التركيز على تمارين لا تؤثر في العضلات التي تعاني من الألم.