والنكرة هي الأصل في الأسماء، والمعرفة هي الفرع؛ لأنها سابقة على المعرفة ولأنها لا تحتاج إلى قرينة في معناها بخلاف المعرفة.
صُغْهُ بطريقةٍ أخرى بحيثُ يكونُ عنوانَ موقفٍ.
الأولى ، دار الكتب العلمية، بيروت.
اُكْتبْ رسالةً إلى رئيسِ تحريرِ صحيفةٍ محلّيَّةٍ تدعوهُ فيها إلى التَّشديدِ على استعمالِ اللُّغةِ الفصيحةِ المُيسَّرةِ في معظمِ ما تنشُرُهُ صحيفَتُهُ مِنْ أخبارٍ وغيرها، مبيِّنًا أهميةَ ذلكَ.
نحو : السموأل ، واللات ، والعزى ، وبعض الظروف مثل : الآن ، وبعض أسماء الموصول : كالذي ، والتي ، واللاتي ، واللائي ، واللذان ، والذين.
.