هيئة فنون العمارة والتصميم تحتفل بإطلاق "ميثاق الملك سلمان العمراني" في قصر طويق
Hattan Tashkandi
Hattan Tashkandi
هيئة فنون العمارة والتصميم تكشف تفاصيل مبادرة "ميثاق الملك سلمان العمراني"
هيئة "فنون العمارة" تكشف تفاصيل مبادرة "ميثاق الملك سلمان العمراني"
"فنون العمارة" تطلق اليوم ميثاق الملك سلمان العمراني
ويحتوي المعرض مشاريع مميزة حاصلة على جوائز عالمية ومحلية، كما يعرف بقيم ومبادئ الميثاق لتُساعد على توجيه المصممين نحو القيم الثقافية التي ابتدأت في مدينة الرياض، ليصل تأثيرها إلى بقية مناطق المملكة والعالم.
يأتي المعرض في محطته الثانية بمدينة أبها في المدينة الجامعية بالفرعا، بعد إطلاق إستراتيجية منطقة عسير، التي تعتبر الهوية العمرانية إحدى مخرجاتها الرئيسة، والتي تتواءم مع ميثاق الملك سلمان العمراني في الأصالة، والاستمرارية، ومحورية الإنسان، وملاءمة العيش، والاستدامة، والابتكار.
يرجع أصل المصطلح إلى الفترة الزمنية التي ظهر فيها التصوير الرقمي، واختارت شركة كوداك عدم اعتماده حتى بعد فوات الأوان.
اقرأ أيضًا: مجلة رواد الأعمال Entrepreneurs هي مجلة فاعلة في مجال التوعية بثقافة ريادة الأعمال وتطوير الفرص الوظيفيّة المتنوّعة للشباب والشابّات في المؤسّسات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وهي الدعامة الأساسيّة لتفعيل المزايا التنافسية لهذه المؤسّسات من خلال استعراض تجارب نخبة مميزة من الناجحين في مختلف الميادين واستخلاص ما يفيد الأجيال المقبلة.
ويهدف مشروع الملك سلمان لتوسعة مسجد قباء وتطوير المنطقة المُحيطة به، إلى رفع المساحة الإجمالية للمسجد لـ50 ألف متر مربع بواقع 10 أضعاف مساحته الحالية، وبطاقة استيعابية تصل إلى 66 ألف مُصلٍ، إذ يُعد المشروع أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء مُنذ إنشائه في السنة الأولى من الهجرة.
وحظي مسجد قباء بأهمية في فن العمارة والتوسعة عبر التاريخ بدءًا من العهد النبوي والعهد الراشدي والأموي والعباسي وانتهاءً بالعهد السعودي الزاهر، منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-؛ وأبنائه الملوك من بعده، حيث امتزجت فيه حضارات فن العمارة الإسلامية، بما يعكس الأهمية الدينية والثقافية والاجتماعية والسياحية ويوفر الخدمات اللازمة لزوار المركز على النطاق المحلي والعالمي لإثراء التجربة الوجدانية للزائر.