حكم العمرة في الإسلام إنّ العمرة عبادةٌ مشروعة في الإسلام، وهي عبادة تكون بزيارة بيت الله الحرام بصفةٍ مخصوصة، ولها شروط وأركان محددة ولا تتمّ إلا بها، وتتمثلّ العمرة بعدّة أمور من النية والإحرام والتلبية والطواف والسعي بين الصفا والمروة، والحلق والتقصير، وقد بيّن أهل العم حكم العمرة بخلافٍ بينهم بين أنّها واجبة على كلّ مسلم قادر عليها مادّيًا وجسديًا، وقال جمهور العلماء أنّها سنّة مستحبة فرسول الله صلى الله عليه وسلم سُئل عنها فنفى وأكّد على فضل القيام بها والله ورسوله أعلم.
يذكر المعتمر هذا الدعاء وهو ما بين الحجر الأسود والركن اليماني.
دعاء العمرة يجب تلاوة هذه الدعاء مرة واحدة فقط قبل السعي.
اللهم إني أسألك صحة في إيمان ،وإيمانا في حسن خلق ،ونجاحا يتبعه فلاح ،ورحمة منك وعافية منك ومغفرة منك ورضوانا.
قد تعرفنا معًا إلى دعاء الطواف والسعي المستحبة، بالإضافة إلى بعض أدعية العمرة.
عند الحديث عن العمرة يجب أن نؤكد على وجوب الالتزام بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم عند القيام بمناسك العمرة، أما عن دعاء العمرة فهناك بعض الأدعية ايضاً التي وردت عن سيدنا محمد خلال رحلة العمرة ولكن بلا قيود أو إلزام — فالمسلم يدعو بما يسره الله على لسانه في كل وقت وحين.