ولهذا تجمع واحدةٌ من هذه القصص الثلاثة معاً: دون كيخوته، الجندي الطيب شفيك، ومتشائل إميل حبيبي: "وقفت عند أول الطريق.
.
من دور جدانه تعلو الاصايل والطيب مايزهى على غير راعيه.
تتوفّر القبعات الحريريّة مع الحَرف الصغير بجميع الألوان وتُعتمر فوق القلنسوة الضيّقة.
وأخيراً وقف العقيد يعالون فوق جثمان ابو جهاد وكان الرجل الخامس الذي يطلق عليه النار.
.