أرمي كسلي في سلة المهملات وأتقن لي عنق الزرافة كوردة تضاجع نملة ، وتفرز عسلها على شكل فيل مخروطي والفراغ يعتاش خمشة فخذ نورس أو هزاز.
وترك وصل الكلام باللاّم، وابتدأ الخبر عن هداية خلقه ابتداءً، وفيه المعنى الّذي ذكرت، استغناءً بدلالة الكلام عليه من ذكره.
.
رواه ابن أبي حاتم وهذا الإسناد رجاله ثقات، لكنّه غريب في جميع طبقات الإسناد، وعطاء هو ابن أبي رباح.
فأصحو ثقب إبرة العراء يحاول أن يمحو الشتاء يبني لي الهواء وساوس! وأستمع إلى خرير العصافير وشقشقة الماء العذب حين كان في مقدوري أن أواقع الخمر الصوفي أدرك الابتسامة المستعارة ، وضحكة الغراب Action! لمعوا التاريخ تآويل قمر ثوري! وقول الله تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ} اختلف في جملة {والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم}؛ فذهب مسروق والضحاك إلى أنها مفصولة عما قبلها، وفي ذلك بيان لعظم أجر الشهداء ونورهم.
وقد جاء في حديث مرسل ما يقرّب هذا المعنى.