كانت والدة المعتصم تركية، لذلك أحاط نفسه بالحرس التركي، كما فعل أخوه مع الفرس، وكان قوام الحرس التركي بداية عهد المعتصم أربعة آلاف رجل، غير أنه استقدم المزيد من قبائلهم عامًا فعامًا، ما أثار قلاقل واضطرابات في ، اضطر معها الخليفة لنقل عاصمته إلى ، وإثر وفاته عام بويع ابنه واستمر في سياسة والده القائمة على استيراد القبائل التركية، ومنحهم الوظاف العالية في الدولة، وجعلهم قوام الجيش فعليًّا.
ومن الثورات الأخرى ثورة الزط ، وإجلاء المعتصم إياهم إلى.
.