وتنتشر هذه الظاهرة خصوصاً في إفريقيا، حيث يلجئون إلى القتل الطقسي من أجل طلب الحماية من الأعداء، ويلجئون أحياناً إلى استخدام أعضاء الطفل الأمهق وهو الذي يكون بشرته وشعره أبيض وعيونه لون القرنفل، وهذا النوع من الأطفال مهدد بالانقراض، حيث تم قتل ما يزيد عن 30 طفل يحملون هذه المواصفات من أجل استخدامهم لدى السحرة من أجل صنع تمائم للأغنياء.
مع الحرص على إحاشة جوانب الحفرة لتفادي أي انهيار محتمل يفاقم الوضع سوءا، كما حلت بعين المكان مروحية طبية تابعة للدرك الملكي لنقل الطفل بمجرد انتشاله من البئر إلى أقرب مستشفى لتلقي العناية الطبية اللازمة، وتم وضع سيارة إسعاف بطاقم طبي متخصص في الإنعاش على أهبة الاستعداد.
شاهد أيضًا: اخر مستجدات الطفل ريان الذي سقط في البئر تنص آخر مستجدات الطفل ريان الذي سقط في البئر على استئناف عمليات الحفر لإنقاذ الطفل المغربي بعد توقفها مؤقتًا، وقدّ تبين على أنّ طاقم العمل استطاع أن يتوصل لمرحلة مُتقدمة من الحفر، وأن عمليات الحفر في الوقت الحالي تتم بغاية الدقة والحذر إثر الخطورة الكبيرة على حياة الطفل خوفًا من انهيار، وبالتالي تتم علمية الحفر بشكل يدوي بعيدًا عن المُعدات الثقيلة، ووفقًا لعدة تقديرات من الجهات المُختصة قد تبين على وجود ما يقارب أربعة ساعة حفر يدوي لوصول طاقم الإنقاذ إلى الطفل وإخراجه من البئر العميق.