يشار إلى أن تونس تبنت بعد ثورة 2011 نهجا ديمقراطيا، لكن نظامها الذي يتقاسم السلطة بين الرئيس والبرلمان لم يجتذب تأييدا شعبيا بعد شلل سياسي وركود اقتصادي على مدى سنوات.
وبعد ذلك يكون أمام الأخير شهر للحصول على ثقة.
ولم يذكر سعيد بديلا للشنيتي في البيان.