والوبال سوء العاقبة ، والمرعى الوبيل هو الذي يتأذى به بعد أكله ، وطعام وبيل إذا كان ثقيلا ; ومنه قوله : فمرت كهاة ذات خيف جلالة عقيلة شيخ كالوبيل يلندد وعبر بأمره عن جميع حاله.
٤-اذا كان يترتب على الصيد ضرر او مفسدة.
فأتى عمر فذكر ذلك له وإلى جنبه عبد الرحمن بن عوف , فأقبل على عبد الرحمن فكلمه , ثم أقبل على الرجل , فقال : أهد عنزا عفراء! فمن ذلك قول الله عز وجل: {هدياً بالغ الكعبة} فلو لم ترد التنوين لم يكن صفة لهدي وهو نكرة.
ج 1: قتل الحيوان الحلال غير المقدور على ذبحه ؛ بجرحه في أي موضع في بدنه.
فإذا أردت قيمته من غير جنسه نضبت العين.
ج 2 : جائز ، ويحرم في عدة احوال.