كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة سبر الإلكترونية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
عود على بدء، فلكل منا، أفرادا ومؤسسات، دوره في تجنيب مجتمعاتنا من أي اهتزاز في أواصر الوحدة الوطنية، وفي تحصين دولنا من مخاطر تلاشي الانتماء الوطني؛ إذ لا ميل يجب أن يطغى على الولاء للوطن، ولا شعبوية سياسية تبرر التلاعب في متانة التلاحم المجتمعي، ولا أي خلاف يبرر استجرار عدوى النزاعات والانقسامات والأحقاد المميتة.
.