زيارة النبي - زيارةِ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في يوم السبت

النبي زيارة زيارةٌ بالنيابة

زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم

النبي زيارة زيارة النبي

النبي زيارة زيارة النبي

النبي زيارة ما يقال

زيارة النبي محمد (ص) لقبر والدته رحمها الله في الابواء ...

النبي زيارة زيارة النبي

النبي زيارة زيارة المسجد

زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم

النبي زيارة زيارة النبي

النبي زيارة زيارة الرسول

زيارةٌ بالنيابة في ذكرى وفاة النبيّ محمد (صلّى الله عليه وآله) في المدينة المنوّرة والنجف الأشرف

النبي زيارة زيارة النبي

النبي زيارة زيارة النبي

زيارة النبي من البعد

زيارة النبي محمد (ص) لقبر والدته رحمها الله في الابواء ...

فإذا وصل زائر المدينة إلى مسجد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ سُنَّ له أن يقدم رجله اليمنى وأن يقول : بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك مسلم ، وهذا الذكر مسنون عند دخول سائر المساجد في أي مكان.

  • ٧ ـ الكامل : ٢٣٩ ،باب ٤٤ ، ح ٢ مع اضافات.

  • عذب الله قاتلك بأنواع العذاب وجدد عليه العذاب.

زيارةٌ بالنيابة في ذكرى وفاة النبيّ محمد (صلّى الله عليه وآله) في المدينة المنوّرة والنجف الأشرف

فأما قوله تعالى : { وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآءُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً جَآءُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً تَوَّاباً رَّحِيماً} فهذا في حياته، فليس فيها دليلٌ على طلب منه بعد موته؛ فإن الله قال: { إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآءُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآءُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً} ولم يَقُلْ : إذا ظلموا أنفسهم، وإذ ظرفٌ للماضي لا للمستقبل، فهي في قومٍ كانوا في عهدِ النبي صلى الله عليه وسلّم، فلا تكون لمن بعده.

  • أَشْهَدُ أَنْ لا إِلـهَ إِلّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّهُ سَيِّدُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرينَ، وَأَنَّهُ سَيِّدُ الأَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلِينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلى أَهْلِ بَيْتِهِ الأَئِمَّةِ الطَّيِّبينَ، ثمّ قل: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَليلَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبِيَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفِيَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَحْمَةَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبِيبَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَجِيبَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خاتَمَ النَّبِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ الْمُرْسَلينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا قائِماً بِالْقِسْطِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا فاتِحَ الْخَيْرِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَعْدِنَ الْوَحْيِ وَالتَّنْزيلِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُبَلِّغاً عَنِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا السِّراجُ الْمُنيرُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُبَشِّرُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَذيرُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُنْذِرُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ الَّذي يُسْتَضاءُ بِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ الْهادِينَ الْمَهْدِيِّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلى جَدِّكَ عَبْدِ المُطَّلِبِ، وَعَلى أَبيكَ عِبْدِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى أُمِّكَ آمِنَةَ بِنْتِ وَهَب، اَلسَّلامُ عَلى عَمِّكَ حَمْزَةَ سَيِّدِ الشُّهَداءِ، اَلسَّلاُمُ عَلى عَمِّكَ الْعَبّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ، اَلسَّلامُ عَلى عَمِّكَ وَكَفيلِكَ أبي طالِب، اَلسَّلامُ عَلى ابْنِ عَمِّكَ جَعْفَرٍ الطَّيّارِ في جِنانِ الْخُلْدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَحْمَدُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ عَلَى الأَوَّلِينَ وَالآخِرينَ وَالسّابِقَ اِلى طاعَةِ رَبِّ الْعالَمينَ، وَالْمُهَيْمِنَ عَلى رُسُلِهِ، وَالْخاتَمَ لأَنْبِيائِهِ، وَالشّاهِدَ عَلى خَلْقِهِ، وَالشَّفِيعَ اِلَيْهِ، وَالْمَكينَ لَدَيْهِ، وَالْمُطاعَ في مَلَكُوتِهِ، الأَحْمَدَ مِنَ الأَوْصافِ، المُحَمَّدَ لِسائِرِ الأَشْرافِ، الْكَريمَ عِنْدَ الرَّبِّ، وَالْمُكَلَّمَ مِنْ وَراءِ الْحُجُبِ، الْفائِزَ بِالسِّباقِ، وَالْفائِتَ عَنِ اللِّحاقِ، تَسْليمَ عارِفٍ بِحَقِّكَ مُعْتَرِفٍ بِالتَّقْصيرِ في قِيامِهِ بِواجِبِكَ، غَيْرِ مُنْكَرٍ مَا انْتَهى اِلَيْهِ مِنْ فَضْلِكَ، مُوقِنٍ بِالْمَزِيداتِ مِنْ رَبِّكَ، مُؤْمِنٍ بِالْكِتابِ الْمُنْزَلِ عَلَيْكَ، مُحَلِّلٍ حَلالَكَ، مُحَرِّمٍ حَرامَكَ، أَشْهَدُ يا رَسُولَ اللهِ مَعَ كُلِّ شاهِدٍ، وَأَتَحَمَّلُها عَنْ كُلِّ جاحِدٍ، أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ، وَنَصَحْتَ لأُمَّتِكَ، وَجاهَدْتَ في سَبيلِ رَبِّكَ، وصَدَعْتَ بِأَمْرِهِ، وَاحْتَمَلْتَ الأَذى في جَنْبِهِ، وَدَعَوْتَ اِلى سَبيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ الْجَميلَةِ، وَأَدَّيْتَ الْحَقَّ الَّذي كانَ عَلَيْكَ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكافِرينَ، وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أَتاكَ الْيَقينُ، فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ، وَأَعْلى مَنازِلِ الْمُقَرَّبِينَ، وَأَرْفَعَ دَرَجاتِ الْمُرْسَلِينَ، حَيْثُ لا يَلْحَقُكَ لاحِقٌ، وَلا يَفُوقُكَ فائِقٌ، وَلا يَسْبِقُكَ سابِقٌ، وَلا يَطْمَعُ في إِدْراكِكَ طامِعٌ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الْهَلَكَةِ، وَهَدانا بِكَ مِنَ الضَّلالَةِ، وَنوَّرَنا بِكَ مِنَ الظُّلْمَةِ، فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ مِنْ مَبْعُوثٍ أَفْضَلَ ما جَازَى نَبِيَّاً عَنْ أُمَّتِهِ، وَرَسُولاً عَمَّنْ أُرْسِلَ اِلَيْهِ، بَأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يا رَسُولَ اللهِ، زُرْتُكَ عارِفاً بِحَقِّكَ، مُقِرّاً بِفَضْلِكَ، مُسْتَبْصِراً بِضَلالَةِ مَنْ خالَفَكَ وَخالَفَ أَهْلَ بَيْتِكَ، عارِفاً بِالْهُدَى الَّذي أَنْتَ عَلَيْهِ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَنَفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي وَوَلَدِي، أَنَا أُصَلّي عَلَيْكَ كَما صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ، وَصَلّى عَلَيْكَ مَلائِكَتُهُ وَأَنْبِياؤُهُ وَرُسُلُهُ، صَلاةً مُتَتابِعَةً وافِرَةً مُتَواصِلَةً، لاَ انْقِطاعَ لَها وَلا أَمَدَ وَلا أَجَلَ، صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطّاهِرينَ كَما أَنْتُمْ أَهْلُهُ.

  • .

    Related articles



2022 www.conventioninnovations.com