التنوع الحيوي أهميته: · يزيد التنوع الحيوي من استقرار النظام البيئي.
ونفس الشيء ينطبق على الجيوب المائيه السالفة الذكر التي حين تنقطع صلتها بماء البحر تتاثر بالعوامل القاريه الجويه وتتخذ عدة خصائص هجاهجيه.
إضافة إلى الخسائـر التي سببتها الزيوت فقـد غطت المياه بغبار رملي وطباشيري لامتصاص الزيت، لكن قسماً مـن الزيت غاص في القاع فأصبح من المستحيل التخلص منه، وقد أثر ذلك الزيت في الأحياء الموجودة في قاع المحيط.
.
· تنوع النظام البيئي.
وتحمل إليها الأنهار سنوياً ما يقرب من 35 مليون طن من الماء، وما يقارب الأربع مليارات طن من المواد الذائبة ومن 10 إلى 65 مليار طن من الجزئيات الدقيقة العالقة ؛ ويجري تصريف المياه الجوفية أيضاً فـي البحار مـن خلال الرصيف القاري والينابيع العميقة ذات الأصول البركانية أو إلـــى القشـرة الأرضية العميقة كما ينقل إليها الغلاف الجوي الغازات والجزئيات، وقد ظل حجم البحار في تكوينها مستقراً لفترات طويلـة مـن خلال توازن الدورات الأرضيـة الكيماوية المختلفة، غير أن نشاطات الإنسان سواء فـي البرِّ أو البحـر أحدثت بعض الاختلال في هذا التوازن وغيرت من تركيبة مياه البحر.