عندما ترى هذا الفتى المجد ذا النظارة السميكة منهمكًا في تبييض المحاضرات، والعرق يسيل على جبينه، وهو يستعمل القلمين الأخضر والأحمر.
.
سوف تقرأ القصة ثم تغمض عينيها.
في النهاية سوف أكون مسئولاً عن أي عمل خارج أو بذيء يصل لها.
هل ترسل ثيابها للكواء ؟» كان هو يتكلم في ثقة.
وما هي إلَّا هُنيهةٌ حتى وجدَ نَصْرُ الدِّين نفسَه سائراً معهم.