حكم قرع الكؤوس - ما حكم دق الكأس بالكأس ؟

الكؤوس حكم قرع حكم الطَّبل

حكم ضرب الكؤوس ببعضها

الكؤوس حكم قرع طرق الكؤوس

الكؤوس حكم قرع الشرخ …

الكؤوس حكم قرع حديث (

الكؤوس حكم قرع ما حكم

الكؤوس حكم قرع ص190

حكم الصلاة إلى القبور وفي قارعة الطريق

الكؤوس حكم قرع حديث (

الكؤوس حكم قرع حكم ضرب

طرق الكؤوس تشبها بشاربي الخمور

الكؤوس حكم قرع حكم ضرب

حكم الصلاة إلى القبور وفي قارعة الطريق

الكؤوس حكم قرع حكم الصلاة

الشرخ … و قرع الكؤوس

حكم الطَّبل والدّفّ

.

  • وسئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله: هل هذا القول حديث: إذا قرع الكأس بالكأس حرم ما فيه ، وما درجة صحته إن كان حديثا؟ فأجاب بقوله: " لا يصح، لا يصح " انتهى.

  • وشئ آخر وجدنا كلبان أثناء الرحلة وكان الجميع يلعبان معهما ولكني لم ألمسهما لأن الكلب نجس ولكن اصدقائي لمسوا الكلاب.

قرع الكؤوس

كنا في رحلة غلا طرطوس مع شباب الكلية وفي المطعم على الغداء ونحن نشرب الكولا قام أحدهم وهو مسيحي وقال يالله نعمل نخب وقرعوا الكؤوس وانا كنت معهم وبعد ذلك جاء لي صديقي وقال لي من إمتى نحنا عنا قرع الكوؤس هدا الشي حرام وقال في حديث عن الرسول.

  • الحمد لله وبعد :ــ ــ لقد سألني بالأمس سائل عن حكم ضرب الكؤوس بعضها ببعض قبل الشرب ، وهي ماء ، فقبل أن يشرب الماء يضرب كأسه في كأس الجالس بجواره ، فأجبت بأن هذا الفعل محرم ، لعدة وجوه :ــ الأول :ــ أن فيه مشابهة بفعل الكفار ، فإن هذا من هديهم وعادتهم عند شربهم للخمر ، والمتقرر في قواعد الشرع تحريم التشبه بهم ، بل وقطع العلائق الموصلة لهذه المشابهة ، الثاني : ــ أن فيه تشبها بأهل الفجور والفسق ، لأن هذه العادة من موروثاتهم إن أرادوا شرب الخمر ، فهو فعل أهل الخنا والخمر والدناءة من سفلة الخلق وخنازير الورى ، والتشبه بهم ممنوع في الشرع ، فإن من مقاصد الشرع التحلي بكل ما هو من الأخلاق الفاضلة العالية السامية ، والتجافي واجتناب ما هو من الأخلاق الرديئة الفاسدة السافلة ، الثالث :ــ أنه فعل يذكر النفوس بشرب الخمر ولذة شربه ، فهو قائد وداع لشربها ولا شك ، ولو بعد حين إن استمر الحال على ما هو عليه ، الرابع :ــ أنه فعل ينبئ عن إعجاب داخلي بما يفعله هؤلاء من شربهم للخمر ، وهذا الإعجاب الباطني سيتحول ولا بد في يوم من الأيام إلى ظاهرة عملية ، إن لم يحارب في مهده ، الخامس :ــ أن ضرب الكؤوس أصلا من موروثات النصارى العقدية المحرفة ، فإنهم يتوارثونها توارث المعتقدات ، فهم يفعلونها على أنها عبارة عن تقوية للروابط الأخوية الدينية ، وأنها سبب من الأسباب التي يحصل بها تصفية النفوس وراحة البال ، فيأتي هذا المعتوه المسلم فيفعل كما فعلوا من باب التقليد الأعمى ، السادس :ــ أن من مقاصد الشرع أن لا يكون المسلم إمعة يقلد من هب ودب ، بل الإسلام بفرض شخصية للمسلم مستقلة عن هدي الكفرة ، سواء في تعاملاته العامة أو الخاصة من مأكل ومشرب ولباس وهيئة ، ونحو ذلك،وذلك لأن الدين الإسلامي يربأ بأتباعه أن يكونوا في أواخر الركب ، ممن تبهرهم قذارة الغير من الكفرة وغيرهم ، فالمسلم له استقلاليته في الشخصية ، فهو متبوع لا تابع ، وقائد لا مقود وأصل لا فرع ، ورأس لا قدم ، فيأتي هذا البعض من الشباب ليدمر تلك الخصيصة التي اكتسبها بالإسلام جهلا منه وحمقا، والمهم أن هذا الفعل محرم ، وفرعنا تحريمه على قاعدة سد الذرائع ، والله أعلم.

  • أخرجه أبو داود وأحمد.




2022 www.conventioninnovations.com