وأوضحت تحريات رجال المباحث، حدوث مشادة كلامية بين الضحية وزوجته التي تبلغ من العمر 74 عامًا، وتطورت إلى قيام الضحية بمحاولة ضربها بالعكاز الخاص به، ولكنها أخذته منه ووجهت له عدة ضربات على رأسه حتى سقط على الأرض جثة هامدة في بحر من الدماء.
راجعت المباحث المسروقات من شقة «نوال»، فكان ضمنها شاشة تليفزيون تطابقت مواصفتها مع الشاشة التي ظهر بها «تامر»، وهو خارج من العقار محل الجريمة، وقالت ابنة المجنى عليها: «ماما كان معاها تليفون واختفى».
مسك اليد بالحلم بصورة عامة فيه إشارة على العلاقات الاجتماعية والعائلية الجيدة.