ولذلك فقد كان من المنتظر أن يتم سلق الشعب دون أن يدرك الشعب أن الماء قد أوشك على الغليان.
.
حتى معتز الدمرداش شخصيا رغرغ بالدموع.
وجاء حادث خالد سعيد ليشعر الناس أن التجاوزات يمكن أن تصل إليهم في منازلهم.
وزاد من فداحة القضية أن وزارة الداخلية استماتت في الدفاع عن إثنين من المخبرين لدرجة أن يتم تزوير رواية رسمية لحادثة القتل تتنافى مع ما حدث أمام عيون الناس جميعا في عرض الطريق.
Ostatni piesموزع : Ent One Investments, Kino Świat Pitbull.