س5: أحسنتِ لكن لمَ لم تتبعي طريقة الأشقر في تقسيم الآيات في تفسيرك.
وَالْجَمْعَاءُ مِنَ الْبَهَائِمِ وَغَيْرِهَا: الَّتِي لَمْ يَذْهَبْ مِنْ بَدَنِهَا شَيْءٌ.
.
ومَرَرْتُ بِجُمْعَةٍ مُجْتَمًعينَ: أي بِجَماعَةٍ.
المعروف من مذهب الجهمية مثل ما أشير إليه أن الإيمان عندهم المعرفة فقط، وأن القول باللسان وأنه يكفي في الإيمان هو قول الكرامية.
وَفِي الْحَدِيثِ: ڪَانَ يَسْتَحِبُّ الْجَوَامِعَ مِنَ الدُّعَاءِ; هِيَ الَّتِي تَجْمَعُ الْأَغْرَاضَ الصَّالِحَةَ وَالْمَقَاصِدَ الصَّحِيحَةَ أَوْ تَجْمَعُ الثَّنَاءَ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى وَآدَابَ الْمَسْأَلَةِ.