ولذلك جاء في «المسوّدة» لآل تيمية، ما نصّه: فأما ما لم يظهر فيه معنى القُربة، فيستبان فيه ارتفاع الحرَج عن الأمة، لا غير.
ومنها: ما كان صادراً منه ص بحسب صفته البشرية.
ومعلوم أن هذا لو كان عندهم مُستحبًّا لكانوا إليه أسبق، فإنهم أعلم بسنته وأتْبع لها من غيرهم.