وهذا القياس المقارن للحدس يختلف باختلاف العلل فيماهياتها باختلاف الموارد وليس کذلک المجربات فان لها قياسا واحدا لا يختلف لأن السببفيها غير معلوم الماهية الا من جهة کونه ١ سببا فقط.
وهذا مثل قولنا «الکل أعظم من الجزء» و «النقيضانلا يجتمعان».
أما في الكهرباء الراديوية فتولّد، بفضل اهتزازات إلكترونية، تيارات يمكن لتردداتها أن تبلغ بسهولة 910 هرتز؛ ويستعمل بعض التقنيات، كالرادار أو الحزم الهرتزية، ترددات أعلى من ذلك.