سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
.
فقد أورد هذه الحكاية الإمام الغزالي في كتابه "إحياء علوم الدين"، ولا يمكننا أن نحكم بصحتها أو ضعفها، لعدموقوفنا على سند لها، لكن الدعاء المذكور لا بأس به، لصحة معناه، وأما التعاون على نشره بين الناس، فنرى أن التعاون على نشر المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم الصحيح أولى بذلك؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم: بلغوا عني ولو آية.
.
.
تمنع الوسواس لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لم يدعُ بها مسلم في شيء إلا قد استجاب الله له.