الأمطار الحمضية لا تلحق ضررًا بالمباني الأثرية - تزخر المملكة العربية السعودية بالمباني الأثرية

تزخر المملكة العربية السعودية بالمباني الأثريه، من السعوديه من الدول العربيه التي لها مكانتها بين الدول العربيه الكبرى ولها مكانه كبيره ودينيه حيث انها تحتوي على كثير من المقدسات الاسلاميه التي لها اهميتها عند المسلمين كما ان ارض المملكه العربيه السعوديه تحتوي على مجموعه كبيره من الشواهد التاريخيه التي تجعل الحضارات القديمه منذ العصور السابقه وتدل هذه الشواهد والاثار على عظمه الحضارات التي سكنت في المملكه العربيه السعوديه وما اهميه الانجازات التي تركتها وخلفتها وراءها من قلاع وحصون وقصور ومعالم تاريخيه مختلفه.

تزخر المملكة العربية السعودية بالمباني الأثرية، تؤمن كتب التاريخ القديم بالإجماع أن شبه الجزيرة العربية هي موطن الحضارة الإنسانية والمرسلين السماويين وهي موطن العديد من الأحداث والغزوات التي ورد ذكرها في القرآن وحديث نبينا محمد خير الصلاة والسلام كان أول تاريخ للهجرة البشرية إلى المملكة منذ 17000 عام هاجر البشر من هذه الأرض بسبب الجفاف وعادوا إلى أرضه بعد الرخاء، بعد ذلك نجحت الحضارة في شبه الجزيرة وتركت آثارًا كثيرة لهذه الحضارات.

ما اهم المباني الاثريه في السعوديه هنالك عدد كبير من المباني الاثريه التي توجد في السعوديه ومن اهم تلك المباني مدائن صالح التي تمثل ملحمه تاريخيه حضاريه يعود تاريخها الى ما يزيد على الف عام وهي من المواقع الاثريه وهناك مدينه الدرعيه القديمه وهي عباره عن مجموعه من المباني القديمه التي بنيت من الطين وهنالك اثار جده التي تعرف قيمتها التاريخيه.

وتشترك أيضاً أكاسيد النيتروجين، مع أكاسيد الكبريت، المتكونان من التفاعل مع الأكسجين، ومع أشعة الشمس يتفاعل كلاً منهما، وتحولان إلى حمض النيتروجين، الذي يؤدي أيضاً إلى الأمطار الحمضية.