وفي الطريقِ قال وحي الله: «أفضل أن يعرفَ إبراهيم ما سأفعله بسدوم وعمورة قوم لوط.
ألك حاجة؟ قال إبراهيم: أما إليك فلا.
واستمر إبراهيم في دعوته لله تعالى.
وجوه غريبة على المكان.
ولدينا مكان لِتَبِيتُوا في دارِنا، ولدينا علف كثير لجمالك أيضًا».
أسرعت هاجر وراءه لتسأله: هل الله هو من أمرك بذلك؟ فأجابها: نعم فقالت: إذن لن يضيعنا الله.