كان الوحي الذي اوحي الى ام موسى عن طريق - الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن والسنّة

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى الرحمة فى

كان الوحي الذي أوحي إلى أم موسى عن طريق

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى الفرقان في

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن والسنّة

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

كان الوحي الذي أوحي إلى أم موسى عن طريق؟

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

الوحي ام عن كان موسى الذي اوحي طريق الى كان الوحي

الفرقان في تفسير القرآن بالقرآن والسنّة

القول الرابع: أن أول ما نزل هو {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} واستدل قائلوه بما أخرجه الواحدي بسنده عن عكرمة والحسن قالا: أول ما نزل من القرآن {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} وأول سورة اقْرَأْ.

  • قلت: وهو مرسل ورجاله ثقات؛ فإن ثبت حمل على أن ذلك كان بعد قصة غار حراء، ولعله كان بعد فترة الوحي والعلم عند الله تعالى.

  • فغطّني الثّانية حتّى بلغ منّي الجهد، ثمّ أرسلني فقال: اقرأ.

كان الوحي الذي اوحى

وفي حديث الزّهريّ أنّه سمّى هذا فترة الوحي , وكذلك في حديث عائشة فترة الوحي ، فقد يكون الزّهريّ روى حديث جابرٍ بالمعنى , وسمّى ما بين الرّؤيتين فترة الوحي كما بيّنته عائشة، وإلاّ فإن كان جابرٌ سمّاه فترة الوحي فكيف يقول: إنّ الوحي لم يكن نزل؟ وبكلّ حالٍ فالزّهريّ عنده حديث عروة عن عائشة وحديث أبي سلمة عن جابرٍ، وهو أوسع علماً وأحفظ من يحيى بن أبي كثيرٍ لو اختلفا، لكنّ يحيى ذكر أنّه سأل أبا سلمة عن الأولى فأخبر جابرٌ بعلمه، ولم يكن علم ما نزل قبل ذلك، وعائشة أثبتت وبيّنت.

  • حتى انتهى الى قصر فرعون الذي هو فيه فقعد على بابه وعليهمدرعة من صوف ومعه عصاه فلما خرج الآذن قال له ـ اجل وهم كما قالالإمام امير المؤمنين ع : ان الله سبحانه يختبر عباده المستكبرين في أنفسهمبأوليائه المستضعفين في أعينهم ولقد دخل موسى بن عمران ومعه اخوه هارون على فرعونعليهما مدارع الصوف وبأيديهما العصيّ فشرطا له إن أسلم بقاء ملكه ودوام عزّه فقال: ألا تعجبون من هذين يشترطان لي دوام العز وبقاء الملك وهما بما ترون من حالالفقر والذل ، فهلّا الذي عليهما اساورة من ذهب؟ إعظاما للذهب وجمعه ، واحتقاراللصوف ولبسه ، ولو أراد الله سبحانه بأنبيائه حيث بعثهم ان يفتح لهم كنوز الذهبانومعادن العقيان ومغارس الجنان وان يحشر معهم طير السماء ووحوش الأرض لفعل ، ولوفعل لسقط البلاء وبطل الجزاء واضمحل الأنباء ولما وجب للقابلين أجور المبتلين ولااستحق المؤمنون ثواب المحسنين» ١.

  • .




2022 www.conventioninnovations.com