وكما يعلم العاملون في مجال الإغاثة، هناك مخاطر جسيمة تترتب على حالات الطوارئ المزمنة: الشلل والإنهاك.
انهيار اقتصادي سرّعت الحرب من الانهيار الاقتصادي في اليمن، ودفعت العائلات إلى العوز.
ويأتي حوالي ثلث القمح اليمني من روسيا وأوكرانيا، حيث قد يؤدي النزاع الحالي إلى تقييد الإمدادات وزيادة الأسعار الغذائية — والتي تضاعفت أصلا في اليمن العام الماضي.
وأكثر من 160,000 من هؤلاء الأشخاص سيواجهون ظروفا شبيهة بالمجاعة.
وعلى الصعيد السياسي، أكد أن حكومة الكفاءات السياسية تبذل جهودا كبيرة لإعادة تطبيع الأوضاع وتنفيذ العديد من الإصلاحات والمشاريع التنموية.
ومع هذه التخفيضات، بالكاد تتلقى الأسر الحد الأدنى اليومي من نصف سلة الغذاء المعيارية لبرنامج الأغذية العالمي.