بعد ذلك رغب الشاه الصفوي في الصلح، وعرض على أن يترك لها مدينة مقابل أن تترك له مدينة " أريوان" ، ودارت المفاوضات بينهما نحو عشرة أشهر، انتهت بعقد الصلح بينهما في 21 من جمادي الأولى 1049 هـ - 19 من سبتمبر 1639م.
وفي الوقت نفسه ، بقيادة مصطفى كمال ، واصلت على تهجير الأرمن.
ومنها أيضا اهتمامه بالمكتبات حيث قام بتجديد بالمدينة المنورة.
عانى أتاتورك من تليف الكبد ، وقيل انه لم يتم تشخيص إلا بعد فوات الأوان.
ما الحب إلا للحبيب الأول كم منزل في الأرض يألفه الفتى.
أعتمدت حكومة مصطفى كمال على التصنيع وعلى استخدام رموز القانون الجديد على أساس النماذج الأوروبية.