وفي تفاصيل الحادثة الأليمة، طلب أحد الشباب الزواج من الفتاة لكنها رفضت، فما كان منه إلا القدوم إلى منزلها في منطقة المنصور غربي العاصمة بغداد، والتسلل إليه ليلا وسكب المادة الحارقة على وجهها والهرب بسرعة.
نلاحظ هنا أن ظاهرة التحرش لم تذكر بنص قانوني واضح وصريح لتكون رادع قوي لمرتكبيها.
ظهرت الفتاة العراقية مريم، الملقبة بالأميرة، لتخاطب العراقيين، في فيديو مؤثر، بعد أن شغلت الشارع العراقي كثيرا في الأيام الماضية بسبب تعرضها لهجوم أحرق وجهها.