فقد أغلقت إسرائيل المعابر الحدودية والتجارية وفرضت قيودًا مشددة على حرية الحركة والاستثمار في القطاع.
أجمعت نخب إسرائيلية على أن هناك توافقا بين دولتهم والولايات المتحدة، على ضرورة الإبقاء على نظام بشار الأسد، على اعتبار أنه أفضل الخيارات المطروحة.
وحسب تقرير للأمم المتحدة، فإنه لولا الحصار والعمليات العسكرية الإسرائيلية لما تجاوزت نسبة الفقر في القطاع 15% 13.