فإذا توقفت عملية الانصهار، وظلت الظروف مستمرة عند درجة حرارة ما، فإن الانصهار يتوقف، ويتبقى خليط من الصخر الصلب والصهير.
وتقسم الصخور النارية حسب حجم البلورات إلي صخور خشنة التحبب، مثل الجرانيت، تحتوي على بلورات كبيرة الحجم، يمكن رؤيتها بالعين المجردة، عكس الصخور دقيقة التحبب، مثل البازلت، التي تكون بلوراتها صغيرة جداً، إلي الدرجة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة أو حتى بالعدسة المكبرة.
ويتراكم الرماد البركاني على هيئة طبقات مفككة وغير متلاحمة.
وبالطبع، فالماء من أهم العوامل الجيولوجية، حيث يعمل كمذيب لكثير من المركبات الكيميائية، ويساعد على تجوية الصخور، ويمثل وسطا أساسيا لتكوين معظم الرواسب.
وينشأ اللون في المعادن النقية من وجود أيونات معينة مثل الحديد أو الكروم، والتي تمتص أجزاء من طيف الضوء.
ج — التصخر التصخر هو تحول الراسب غير المتماسك إلي صخر صلد.