سُمح للمستأجرين بالبقاء طالما دفعوا الإيجار.
هذا مقابل رسوم رمزية يتم دفعها بشكل دوري.
يقول عنه الشيخ عبد الغني النابلسي في كتابه "الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية": فوصلنا إلى مزار الشيخ جراح وهذا في المدرسة الجراحية، قال الحنبلي: وهي بظاهر القدس من جهة الشمال ولها وقف ووظائف مرتبة، نسبتها لواقفها الأمير حسام الدين بن شرف الدين عيسى الجراحي، أحد أمراء الملك صلاح الدين يوسف بن أيوب.