قال عيسى بن مريم: طالب الدنيا مثل شارب ماء البحر كلما ازداد شرباً ازداد عطشاً حتى يقتله.
هذا هو الفهم الذي يليق بعصمة الأنبياء وكمالهم.
ويئس الشيطان من إغواء أيوب، قال لله تعالى: يا رب.
وهو وحده الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
.
كان يقال: الدنيا دار بلاء، فإذا رأى أحدكم فيها رخاء فلينكره.