التجريد هو عملية تتطور على ثلاثة مستويات: التجريد من الدرجة الأولى : ومن المعروف باسم التجريد رسمي.
أي من دون نقل الملامح لكائن بعينه تحدد من حيث الزمان والمكان والذات، فالغاية تصوير المفاهيم، أو الرمز لوجود الكائن.
كما أن هناك هندسة ثنائية الأبعاد وثلاثية الأبعاد ، فإن النحت التجريدي في القرن العشرين لم يكن بالطبع أقل تأثراً من الرسم بالميول الهندسية.
.
كما أوافقك الرأي فيما قلت : وهذه هي الحقيقه التي لا بد من الإعتراف بها مهما عاندنا وكابرنا ، تقدم ذلك او تأخر الا انه قادم ولا مفر منه ، لنكن الطليعه المؤمنه التي تعترف ان القرآن عربي ولغتنا اعجميه ، ونعيد تعريفاتنا ومفهومنا للكثير من مصطلحات القرآن التي طمسها الكهنوت والإستبداد الأموي وخليفته العباسي.
هذا هو عالم التمديد ويتم حلها من خلال الأرقام ، وهذا هو ، الرياضيات.