.
وَقَدْ دَعْثَرَ الْحَوْضَ وَغَيْرَهُ: هَدَمَهُ.
وَاقْلَوْلَى أَيِ ارْتَفَعَ، قَاْلَ ابْنُ بَرِّيٍّ: أَنْكَرَ الْمُهَلَّبِيُّ وَغَيْرُهُ قَلَوْلَى، قَالَ: وَلَا يُقَالُ إِلَّا مُقْلَوْلٍ فِي الطَّائِرِ مِثْلُ مُحْلَوْلٍ، وَقَالَ أَبُو الطَّيِّبِ: أَخْطَأَ مَنْ رَدَّ عَلَى الْفَرَّاءِ قَلَوْلَى، وَأَنْشَدَ لِحُمَيْدِ بْنِ ثَوْرٍ يَصِفُ قَطًا: وَقَعْنَ بِجَوْفِ الْمَاءِ ثُمَّ تَصَوَّبَتْ بِهِنَّ قَلَوْلَاةُ الْغُدُوِّ ضَرُوبُ ابْنُ سِيدَهْ: قَاْلَ أَبُو عُبَيْدٍ ةَ: قَلَوْلَى الطَّائِرُ جَعَلَهُ عَلَمًا أَوْ ڪَالْعَلَمِ فَأَخْطَأَ.