والنحوُ عندَ بعض علماء العربيّة هو مشابهة العرب في كلامِهم لتجنّب اللّحن ولتمكينالمستعربِ من أن يكونَ كالعربيِّ في سلامةِ لغتِه وفصاحتِه عندَما يتكلّم، فمن خصائص علم النحو: التّمييز بين الاسم والفعل والحرف، والتّمييز بين الاسم المرفوع والمنصوب والمجرور، وكذلك التّمييز بين المعرب والمبنيّ.
و قريب منه وإن كان أيضاً له تفسيرات مرتبطة باللغة، ولكن أغلب تفسيراته إما أن تكون مرتبطة بالسيرة النبوية ومغازي النبي صلى الله عليه وسلم، وإما أن ترتبط بقصص السابقين؛ لأنه كان له عناية بهذا.
فإذاً: المحدثون الذين كتبوا في التفسير جاءوا بعد هذه الأجيال التي كان فيها علم التفسير علماً مستقلاً.
كلمة الكتابان تُعرب : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى والجواب هو: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى.
وذكرالسيد أبو طالب بإسناده عن أبي عوانة قال : كان سفيان زيدياً ، وكان إذا ذكر زيدبن علي يقول : بذل مهجته لربّه ، وقام بالحقّ لخالقه ، ولحق بالشهداء المرزوقين منآبائه.
سبحانك اللهم وبحمدك، نشهد أن لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك.