كان إبراهيم البهلوان في الواقع لا يعرف كيف ينتقل من شارع الى شارع آخر سوى مشيا على الأقدام، لكنه قرر المغامرة، قبل أن يبتسم له القدر إذ سرعان ما أبلغه أحد الشباب الذين تفاهم معهم لقيادة سيارات التاكسي، أن شخصا إيرانيا يريد أن يحجز هذه السيارات للعمل عنده لمدة أسبوع، وأنه مستعد لدفع أي مبلغ مطلوب.
.
.