الخلافات العميقة بيني و بين أهلي زي ما قلتلك كانت مرتبطة بأمور من نوع شغل البيت و الدراسة و العلاقات بالبنات و هكذا، و كانت في أوقات عميقة و عنيفة، منها حاجات أظن أني هقع فيها لما يجي علي الدور و منها حاجات عندي خطط أني أعملها بشكل مختلف لكن مظنش حاجة فيهم تعبر عن خلاف فكري أو أيديولوجي جذري، فرغم فشلي دراسيا لكن القيمة الأيديولوجية بتاعت أهمية و مركزية العلم أنا و أهلي متفقين عليها، الخلاف كان على العلاقة بالمؤسسة التعليمية مش بالعلم، و أظن أنا اللي انتصرت و أخواتي دلوقتي بيستفيدوا من انتصاري.
.
.
.
.
.