ويتحدث العربية حاليا حوالي 300 مليون شخص أو لغتهم الثانية في 22 والعديد من البلدان الأخرى في آسيا وأفريقيا.
لقد شارك الأعاجم الذين دخلوا الإسلام في عبء شرح قواعد العربية وآدابها للآخرين فكانوا علماء النحو والصرف والبلاغة بفنونها الثلاثة : المعاني، والبيان، والبديع.
ولعل البعض يرى في هذا الإطناب شيئاً من الذاتية العاطفية، والمغالاة، والمحاباة وإعجاباً ناشئاً عن تحيز وتعصب قومي للغة الأم.