ومازال العرض مستمراً، إلى أن تتضافر قوى الخير والمحبة على الأرض، التي يقتضي الواجب أن نؤازرها وننحاز إليها انحيازاً مطلقاً، مهما صغرت أدوارنا في المساعدة، قدر المستطاع.
فالإنسان كائن ضعيف في مواجهة وجوده ورغباته الجامحة.
وأشار الى أن "عودة مسرح الرشيد الى الواجهة الثقافية تعد مساهمة حقيقية لصناعة الحياة والفرح ".