يذكر أنه بالرغم أن المقطع لقي تداولاً واسعاً وحصد حتى الآن 500 ألف مشاهدة، إلا أن الآف المغردون علي تويتر و انستقرام، هاجموا الأشخاص الذين ظهرو في المقطع، مؤكدين أنه كان بإمكانهم منع الجاني من التعدي علي الشرطي أو المساعدة علي الأقل.
وبعد أن لمس تقاعس الأتراك ومماطلتهم، تشاور مع رجاله، واستقر رأيه على التوجه إلى عاصمته، في ، وتجهيز جيش كبير، لغزو الرياض.
واقترح أن تحلّ المشكلة القائمة بينهما بمبارزة شخصية يحصل الفائز فيها على كل شيء.