وعلى أثر ذلك قادت الولايات المتّحدة وبدون تفويض دولي الحرب على وأطاحت بحكومة إلا أن الولايات المتحدة لم تستطع القبض على ابن لادن.
وسيظل أسامة بن لادن لغزاً للكثيرين، يحوطه الغموض لا بسبب شخصيته إذ أن كل من قابله يجزم ببساطته ودفئه لمحدثه، ولكن لطبيعة تحركاته والأساليب التمويهية التي استطاع من خلالها التعمية على وجوده رغم التنسيق الهائل بين أنظمة مخابرات دولية لديها إمكانيات مالية وبشرية هائلة وضخمة.
Among those reportedly released were , a businessman who owns much of Ethiopia and , a former government minister who once led the , which aims to attract foreign investment.