لقد أراد فهد أن ينشأ حزباً شيوعياً بمواصفات الكومنترن بغض النظر عن الظروف والواقع، ولعل ذلك طلباً أممياً، بالرغم من محاولاته تعريق الطبعة الدولية والعربية، لكن إيمانه بقيادة ستالين وبالتطبيق الاشتراكي السوفييتي، جعلته يغضّ النظر عن سلبياتهما، بل ينفذ تعليماتهما باعتبارها واجباً مقدساً مع سعيه لإيجاد بعض الأجوبة عن طبيعة المجتمع العراقي وتشكيلاته، لاسيما عدم وجود طبقة عاملة بالمعنى العلمي للكلمة وكذلك اختلاط المهمات الاجتماعية بالمهمات الوطنية في مقاومة الاستعمار، لكنه تراه يتحدث عن دكتاتورية البروليتاريا وجوهر البلشــــــــــفية والانحرافات اليسارية واليمينية في الحركة العمالية والاتجاهات الاقتصادية للحركة العمالية والأمميات الثلاث والأممية الشيوعية في جوانب لا تشغل كثيراً المجتمع العراقي، وقد حاول تبيان صواب الماركسية وتطبيقاتها في البلدان المتقدمة والرأسمالية المتطورة وكذلك في البلدان المتخلّفة أيضاً.
وقال «تلقيت اربعة عروض بعد استقالتي من ابوظبي الرياضية ولكن كان عرض لاين سبورت الأكثر جدية، بالإضافة الى ان بث القناة مباريات الدوري السعودي كان سبباً كبيراً في قبولي الانضمام الى القناة، حيث انني اعتبر الدوري السعودي الأفضل عربياً، وعلي ان أثني وأشيد بما وجدته من تقدير وتعامل طيب من لاين سبورت ، وأعتبر شخصياً هذه التجربة مغامرة وتحدياً جديداً وأنا شخص أحب التحديات».
عمون - تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، مقطعًا مصورًا نشره بطل العالم في الملاكمة "بادو جاك"، على تويتر، صباح اليوم الأحد، بينما يؤدي صلاة المسلمين في أحد المقاهي الأمريكية.