وتأتي بعد الشمس الكواكب، حيث توجد في النظام الشمسي ثمانية كواكب هي بالترتيب حسب البعد عن الشمس:.
نظرية الالتقاط والتي تنص على أنه تتفاعل الشمس مع نجم أولي قريب فتسحب خيطًا من المواد التي تكون النجم الأولي ليحدث التصادم، فيما يتم تفسير سرعة دوران الشمس المنخفضة على أنها ترجع إلى تكوينها قبل الكواكب بينما يتم تفسير الكواكب الأرضية من خلال الاصطدامات بين الكواكب الأولية القريبة من الشمس في حين يتم تفسير الكواكب العملاقة وأقمارها الصناعية على أنها تكاثف في الخيوط المسحوبة.
قامت المركبة الفضائية الأوروبية فينوس إكسبرس التي تدور حول الكوكب في الفترة بين عامي 2006-2014 بتعقب الرياح على مدى فترات طويلة و إكتشفت التغيرات الدورية.