؟ أم أحمد : وشفيني.
عريان منسرح الذؤابة شوذب يتنزل الملاح منه ذؤابة.
ولما استقام لمعاوية أمره لم يكن شيء أحب إليه من لقاء أبي الطفيل، فلم يزل يكاتبه ويلطف له حتى أتاه؛ فلما قدم عليه جعل يكلمه، ودخل عليه عمرو بن العاص ومعه نفر، فقال لهم معاوية: أما تعرفون هذا؟ هذا فارس صفين وشاعرها، خليل أبي الحسن.
.
قد عرف الأرزُ بأنا عنه دوماً صابرونْ وعرف الشايُ بأنا الصائمون الأتقياءْ كلُّ الفتاوى معنا فأسمعْ لنا إلهنا لعلنا نُقلع عما أقترف الآباءْ.
.