وَتَقَدَّمت الْوَاو لقرب صورتهَا من صُورَة الْقَاف الْمُوَافقَة للفاء فِي الصُّورَة، وَتَقَدَّمت الْهَاء الْيَاء؛ لتقدمها عَلَيْهَا فِي حُرُوف أبي جاد، وَصَارَت الْيَاء آخر الْحُرُوف للتعريف بصورتها إِذا وَقعت آخر الْكَلِمَة؛ إِذْ صورتهَا هُنَاكَ مُخَالفَة لصورتها إِذا وَقعت أَولا ووسطا، وَكَذَلِكَ أخروا اللَّام ألف ورسمت قبلهَا لاخْتِلَاف صورتهَا فِي الِانْفِرَاد والاختلاط.
مُّتَّكِئِينَ : خال منصوبة بالياء لأنه جمع مذكر سالم.
اقْتُلُوا يُوسُفَأَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْبَعْدِهِ قَوْماً صالِحِينَ ٩ اقْتُلُوا يُوسُفَ : اقتلوا فعل أمر مبني على حذف النون والواو ضمير متصلمبني على السكون في محل رفع فاعل والألف فارقة يوسف مفعول به منصوب وعلامة نصبهالفتحة الظاهرة على آخره.