فدوى عابد - فدوى عابد بطلة تحتفل بزفافها مجددًا بعد طلاقها من والد ابنها..بالصور

عابد فدوى فدوى عابد

عابد فدوى فدوى عابد

عابد فدوى مسلسل سابع

عابد فدوى إطلالة رومانسية

عابد فدوى مسلسل سابع

إطلالة رومانسية ساحرة.. بطلة سابع جار تكشف عن صور عقد قرانها لأول مرة

عابد فدوى 11 معلومة

عابد فدوى بطلة فيلم

عابد فدوى مسلسل سابع

11 معلومة عن العقارات إلى قلوب المصريين في

عابد فدوى فدوى عابد

عابد فدوى بطلة فيلم

فدوى عابد بطلة تحتفل بزفافها مجددًا بعد طلاقها من والد ابنها..بالصور

واختتمت «مقدرش مصدقش قصة ناجية، وتحية من قلبي لشجاعتها في أنها بتتكلم حتى، وأنا مش عارفة هي مين».

  • ضبط الإيقاع رغم أنّ المسلسل يتمتع بسيناريو جذاب ودراما حميمية، إلّا أنّ صُنّاع المسلسل اعتبروا أنّنا مادمنا نتحدث عن دراما حياتية فلابد أن تسير الأحداث بنفس إيقاع الحياة، فلا يحدث شيء إطلاقًا سوى تعريفنا بالشخصيات وصراعاتها طول ثماني حلقات كاملة حتى يخيل لك أنّه لا جدار وهمي يفصلنا عن أحداث المسلسل ولا تسارع زمني، وأنّ الحدث الذي يستغرق شهرًا في الحياة لابد أن يستغرق ثلاثين حلقة في المسلسل.

  • في مرة تكون طبيبًا، ومرة أخرى تكون إنسانًا يصارع مرضًا خطيرًا، وتتعرف إلى معاناته عن قربٍ، وفي مرة أخرى تكون إنسانًا مستهترًا من أسرة ثرية تقود أفخم السيارات، وتعيش في أروع المنازل، كل تلك المغامرات تتمنى نور أن تعيشها أمام شاشات الكاميرا، تريد أن تنسلخ عن جلدها، وتعيش حياة جديدة مع كل دورٍ تقدمه، ولكن دائمًا ما تجد صخرة الواقع أمامها متمثلة في صعوبة وصولها للأدوار الكبيرة أو حتى الثانوية.

إطلالة رومانسية ساحرة.. بطلة سابع جار تكشف عن صور عقد قرانها لأول مرة

«لن تمري من اختبار الكاميرا بتلك الأنف» «نور» — اسم مستعار — ممثلة شابة تشق طريقها إلى عالم التمثيل، وتجمعها صداقة مع ممثلة مخضرمة مثلت أدوار ثانوية مهمة بجوار نجوم كِبار، ولم تكن نور ممتلئة الجسد، ولكن أنفها — على حد وصفها — يشبه المنقار ولكنها دائمًا ما كانت تشعر بأنه متناسق مع وجهها، حتى أخبرتها صديقتها الخبيرة بكواليس عالم التمثيل، بأنها لن تنجح في اختبار الكاميرا «بتلك الأنف»، ولم تقل لها هذا من باب السخرية، ولكنها كانت تنصحها من قلبها بالفعل — بحسب نور — بل رشحت لها طبيب تجميل حتى تغير شكل أنفها.

  • كانت الدراما وقتها تتمحور حول الأسرة والعائلة ومشاكل المجتمع وصراعات المال والسلطة في قالب عائلي حميمي، غالبًا ما دارت المسلسلات قديمًا داخل بيوت الطبقة المتوسطة في الشوارع الشعبية أو في الحارة التقليدية، أمّا المسلسلات التي كانت تناقش مشكلات الطبقة الغنية كانت تدور في قصور وفيلات فخمة بصالونات مذهبة، وثريات فاخرة وأرواب دي شامبر والكثير من الكرافتات.

  • وأضافت: «الستات في العالم عانوا أو بيعانوا، ولسة هيعانوا طول ما الأشخاص المؤذية، عارفة تفلت من العقاب، شيء ثقيل وصعب جدًا جدًا، قراءة شهادات الناجيات من اعتداءات بشعة بالشكل ده شئ مفجع وموجع وصادم».




2022 www.conventioninnovations.com