وقد كتب الوليد بن عتبه إلى الخليفة يُنبأه بموت أبي هريرة، فكتب معاوية إليه يأمره بأن يحصي ورثة أبي هريرة، وأن يمنحهم عشرة آلاف درهم، وأن يُحسن جوارهم.
لم يكن أبو هريرة بمعزل عما يدور حوله من أحداث، فقد شارك أبو هريرة في مناصرة المدافعين عن ، وهو ما حفظه لأبي هريرة.
قيل: فأنت أبو هريرة"، كما قيل في رواية عن أبي هريرة أنه قال: "كنت أرعى غنماً لأهلي، فكانت لي هُريرة ألعب بها، فكنَّوني بها".
وأما أولاد أبي بكر فهم: 1- عبد الرحمن بن أبي بكر: أسن ولد أبي بكر، أسلم يوم الحديبية، وحسن إسلامه، وصحب رسول الله وقد اشتهر بالشجاعة، وله مواقف محمودة ومشهودة بعد إسلامه.
وبهذا الإسناد قال: قال رسول الله: إنَي تارك فيكم الثّقلين كتاب الله عزّ وجل من اتّبعه كان على الهدى ومن تركه كان على الضلالة، ثم أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي - ثلاث مرات - فقلت لأبي هريرة: فمن أهل بيته نساؤه؟ قال: لا، أهل بيته صلبه وعصبته، وهم الأئمة الإثنا عشر الذين ذكرهم الله في قوله وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ هذه الأسانيد لا تحتاجُ لدراسة يكفيك عن من كفرهُ اعداء الله ورسولهُ وهو أبي هريرة رضي الله عنهُ , فهذه الرواية هالكة لأن الأغبياء يكفرون أبي هريرة رضي الله تعالى عنهُ.
وفي طرائف المقال للسيد علي البروجردي.