.
فليسع الساعونللحصول على بغية الحياة الرامز إليها الماء ، دون أن يصدّهم صادّ ، متكلين علىالله بسعيهم وَأَنْ لَيْسَلِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى.
وهل إن أضرابهم منالكفار ـ أيضا ـ يلعنونهم كما المؤمنون؟ وهم يستحسنون كفرهم! تلك التي كتبها في الصحافي العراقي منتظر الزيدي.
هؤلاء الذين الذين استحقوا أن يكون الله مولاهم وناصرهم، قال: الله فعلت.
لذلك جاء الخطاب للناس كافة لأن عموم الناس مكلفون بعبادة الله -عز وجل- وحده.
الذي وقف في مؤتمر صحافي في بغداد، وقذف بحذائه في وجه الرئيس بوش الابن في زيارته الوداعية للعراق.