تحتوي هذه السيارة على محرك كهربائي يولد قوة 184 حصانًا، وقد حصلت نسبة 0.
هذا ويؤكد لوتس فوجنر، أستاذ التصميم بكلية العلوم التقنية في مدينة بفورتسهايم الألمانية، وجود توجه متزايد نحو استخدام مزيج من خامات تتوافق مع مفهوم الاستدامة في الأجزاء الداخلية من السيارات، لاسيما فيما يتعلق بالبحث عن بدائل للجلد.
الحل يبقى أحفورياً إن ما سقناه حتى الآن حول السيارة صديقة البيئة يسمح لنا بالتأكيد على أن أفضل ما أنجز في هذا المجال يبقى قائماً في أساسه على تخفيض استهلاك الوقود الأحفوري، بحيث تتمكن السيارة من اجتياز مسافة معينة بأقل قدر من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عادمها.