ديننا الإسلامي دين حنيف و دين سماحة ، و الله سبحانه و تعالى يغفر للعبد طالما أنه تاب و أناب ، و لكن هناك بعض الذنوب و التي تسمى بالكبائر تكون عند الله ذنوبا عظيمة ، و التي يجب البعد كل البعد عنها أو حتى التفكير بها ، حتى نرضي الله عز و جل ، و يدخلنا جنته في الأخرة إن شاء الله ، و اليوم سوف نتحدث مع حضراتكم عن الكبائر من الذنوب و كيف يمكن لنا أن نبتعد عنها.
الثانية والثلاثون:أنه يُكْرَه إفرادُ يوم الجمعة بالصوم إلَّا أن يوافق صومه فلا بأس.
والله المستعان خطر الغيبة 1- تحبط الاعمال وتاكل الحسـنات حتى قال أحدهم لو كنت سأغتاب أحدا لأغتبت أمي وابي فهم أحق الناس بحسناتي 2- تفسـد المجالس وتقضي على الاخضر واليابس.
فصل في مزايا الصلاة على سائر العبادات : وللصَّلاة من المزايا ما ليس لغيرها من سائر العبادات: منها: أنَّ الله سبحانه وتعالى تولَّى فرضيتها على رسوله صلَّى الله عليه وسلَّم بمُخاطبته له ليلةَ المعراج.
ومنها: أنَّ الصلاة أكثر الفرائض ذكْرًا في القرآن؛ فتارة يَخُصُّها بالذكْر، وتارة يقرنها بالزكاة، وتارة يقرنها بالصبر، وتارة يقرنها بالنُّسك، وتارة يَفتَتح بها أعمال البِرِّ ويختمها بها، كما في آيات سورة المعارج ، وكما في أول سورة المؤمنين.
والغيبة هي ذكرك أخاك بما يكره في غير وجوده.